مـقـدمـة

حاضنة الرياض للتقنية بجامعة الملك سعود هي حاضنة للتكنولوجيا الفائقة في حرم الجامعة لتشجيع ودعم الابتكار والمشاريع في جميع أنحاء المملكة. ويتم تدعيم الحاضنة من الجامعة عن طريق مجموعة كاملة من المعاهد التعليمية والموارد اللازمة تشمل العلوم والهندسة والطب ومجالات الأعمال.

إن حاضنة الرياض للتقنية هي مشروع آخر لتحقيق الرؤية المتمثلة في جعل المملكة العربية السعودية مجتمعاً معرفياً في ظل الاقتصاد القائم على المعرفة. وسيكون المشروع علامة بارزة أخرى في تحقيق الخطة الشاملة للتنمية الاقتصادية مع التركيز على التطور التكنولوجي والبحث والابتكار، وسوف تلعب الحاضنة دورا حيويا في الترويج التجاري للجامعة من خلال آليات البحث والتطوير في مختلف التكنولوجيات. وسوف يساعد ذلك في زيادة فرص العمل والنمو الاقتصادي ، وفرص الاستثمار.

الـرؤيـة

بنية تنظيمية رائدة محلياً ودولياً لتأسيس شركات ذات أساس علمي وتقني من خلال آليات التحضين

الـرسـالـة

توفير الدعم العلمي والتقني والإداري والمالي والبشري اللازم لإنشاء شركات التقنية ورعايتها حتى تصبح مستقلة

الأهـداف

1 - تخريج شركات تقنية ناشئة من شأنها تحفيز النشاط الاقتصادي في المملكة ، وإيجاد فرص عمل إعتبارية في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات.

2 - إنشاء برامج الحضانة بوصفها أداة هامة لتطوير علاقات شراكة قوية بين جامعة الملك سعود و مراكز الأعمال الإقليمية و مجتمعات الأعمال والتكنولوجيا. 
3 - تنمية روح المبادرة وتهيئة بيئة مواتية للابتكار. 
4 - استغلال البنية التحتية للبحث والتطوير لتخريج شركات إبتكارية ناشئة. 
5 - إنشاء شبكة موجهين داعمة من ذوي الاختصاص. 
6 - إطلاق شراكة حكومية قوية مع القطاع الصناعي الخاص والجامعة. 
7 - إنشاء قنوات مبتكرة لاجتذاب التمويل من مصادر رأس المال. 
8 - تسويق الملكية الفكرية. 

بـيـانـات الـتـواصـل

الـهـيـكـل الـتـنـظـيـمـي